An Unbiased View of إدارة الموارد البشرية الحديثة



الصعوبة في استقطاب وجذب أفضل الأفراد المؤهلين للعمل من خلال التوظيف الإلكتروني.

إن نهج التوجه المستقبلي المتعلق بالموارد البشرية للمنظمات يجبرها على التحليل المنتظم لنوع كفاءات الموارد البشرية المطلوبة في المستقبل.

توفر إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية منظورًا حول كيفية معالجة القضايا الحاسمة أو عوامل النجاح المتعلقة بالأشخاص، واتخاذ القرارات الإستراتيجية التي لها تأثير كبير وطويل المدى على سلوك المنظمة ونجاحها.

ويتطلب الأمر من القادة تقييم الوضع واختيار أسلوب القيادة الأنسب وفقًا لذلك. تسمح هذه المرونة للقادة بتوجيه الفرق بفاعلية نحو تحقيق الأهداف وتعزيز النمو داخل المنظمة.

يتم بعد ذلك سحب الآثار المترتبة على الوظيفة على المدى الطويل لتوجيه ممارسات الاختيار والتنسيب والتدريب الحالية.

وكان قد تم توقيع مذكرة التفاهم بين مركز الديرة ودائرة الموارد البشرية بهدف تبادل المعرفة والخبرات والأبحاث والدراسات التخصصية، إلى جانب التنسيق في إعداد الأبحاث المشتركة والاطلاع على أفضل الممارسات والتجارب المؤسسية في مجال الموارد البشرية.

مما يتطلب من قسم إدارة الموارد أن يتسم بالمرونة والاستمرارية للمساهمة في تعزيز وتطوير المواهب للقوى البشرية، حتى باتت هناك عدة اتجاهات حديثة في إدارة الموارد البشرية، وفيما يلي نعرض لك أهم هذه الاتجاهات:

توظف قادة الموارد البشرية الذين لديهم خبرة في الأعمال والذين لا يخشون التغيير ابداً، ومن يتميزون بالصبر والذين يستطيعون اتخاذ القرار بناء على البيانات التي لديهم.[١]

You may electronic mail the location proprietor to allow them to know you ended up blocked. Make sure you include That which you ended up carrying out when this page arrived up along with the Cloudflare Ray ID discovered at the bottom of this web site.

يتم إنجاز هذه المهمة من خلال وجود شراكة فعالة بين مديري الموارد البشرية والمديرين التنفيذيين.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

كما تضطلع إدارة الموارد البشرية بإطلاق مبادرات للتغيير داخل المؤسسة والتي تحث على اتباع نهج ما لتنفيذ هذا التغيير.

يعتبر موضوع نماذج إدارة الموارد البشرية موضوع معقد. يمكّن النموذج الفعال الموارد البشرية من تنفيذ استراتيجية الأفراد وتحقيق أقصى قيمة للأعمال.

يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف اتبع الرابط مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *